خاص / كسلا
كشف المدير التنفيذي لجمعية الهلال الأحمر بولاية كسلا شرقي السودان ياسر عبدالله يس عن جملة من الضوابط الجديدة بشأن ادارة مراكز الإيواء بولاية كسلا في أعقاب ارتفاع وتيرة الفارين من وطأة الحرب المندلعة بين الجيش ومليشيا الدعم السريع منذ ابريل الماضي
وأقر عبدالله بضعف استجابة المنظمات للتعاطي مع الأزمة الإنسانية دون تسمية منظمة بعينها.
مشددا على أن الجمعية لديها قاعدة البيانات الحقيقة عن النازحين وهي المعترف بهاواعلن يس عن صدور قرار من اللجنة العليا للطوارئ تم بموجبه تكليف مدراء المدارس بالإشراف على مراكز الإيواء.
مشيرا لدى لقائة مجموعة من الصحفيين مرحبا إلى أن هناك إجراءات صارمة سيتم تطبيقها لحسم ماسماهم بضعاف النفوس َوالذين ظهروا خلال توزيع مبالغ مالية عبر إحدى المنظمات مؤخراً.
لافتا كذلك إلى توقف الدعم الحكومي للجمعية، الأمر الذي جعل المتطوعين يعملون مجانا دون حوافز منذ اشهر
تعليقات
إرسال تعليق