عبر اتصال مباشر باحد ابناء المنطقة
افاد مصدر بانه فعلا تم الهجوم بقوة في حدود ال 24 سيارة علي مقر قسم الشرطة والاستيلاء علي سلاح القوة المتكونة تقريبا من 7الى 5 افراد ولم يقتل او يصيب اي شخص وفرت هاربة
و اضاف انها تم ضربها بواسطة طيران الجيش السوداني بالقرب من ابودليق ولا تتوفر اي معلومة عن عدد القتلي والاسري حتى الان
حسب ماورد في حديث المصدر
اقتحمت قوة من الدعم السريع المتمردة منطقة أم شديدة الحدودية بين ولايتي نهر النيل والقضارف بقيادة كيكل ونهبت قسم شرطة ام شديدة حيث استولت على السلاح والذخيرة وبرميل وقود بالقسم واتجهت من أم شديدة إلى منطقة ود بشارة للتعدين الأهلي في البطانة التابعة لولاية القضارف وقامت بالتسوق وشراء بعض الالتزامات من سوق ود بشارة قبل التمركز في منطقة الاندرابة.
وطالب المحامي أحمد بابكر الضو شولة الأمين السياسي لمنبر البطانة بضرورة حسم عمليات دخول التمرد إلى ولايتي نهر النيل والقضارف وعدم تمدد الحرب واتساع دائرتها.
وقال إن مناطق التعدين والبطانة خط أحمر في ظل وجود الثروة الحيوانية والتعدين وهي موارد اساسية للمواطنين في البطانة مؤكدا عدم السماح للمتمردين بدخول أراضي أم هبج وإشعال الحرب والفتنة وخلق الفوضي مشيرا إلى أن المتمردين قاموا بالتسوق وشراء بعض الأغراض التجارية من أسواق التعدين في ود بشارة واتجهوا غربا إلى منطقة أبودليق حدود ولايات نهر النيل والقضارف والخرطوم.
وأكد الأمين السياسي لمنبر البطانة الحر وقفتهم مع الجيش ودعمه في معارك الكرامة.
تعليقات
إرسال تعليق