من الواضح احتدام الصراع العسكري العسكري بين مكوناته الأمنية وإنما ظهور قوات الدعم السريع في الشمال
وبيان القوات المسلحة أكد بما لايدع مجال للشك تفاقم الأزمة العسكرية ولكن نحن كإنسان شمال لادخل لنا في تصفية هذه الحسابات وحتى لايصبح الشمال دارفور ندعو مجتمع الشمال تفويت الفرصة على المتربصين في زعزعة واستقرار الولاية الشمال
نحن ولاية ظلت وستظل عصية على كل مؤامرات التفكيك بالرغم من سلسة التهجير الممنهج وطمس الحضارة الكوشية لكن ظللنا نحافظ على لحمة مجتمعنا وتماسك مكوناتنا المجتمعية بمختلف القبائل المتعايشة اجتماعيا معنا وانصهرت لتصبح جزء أساسي من مكون الشمال
ولن يكون انسان طرف في اي صراع بين المكون العسكري ولن نكون وقود حرب لذلك على اهالي الشمالية عدم الانحياز لاي طرف من اطراف الصراع العسكري
وأدعو عدم تدخل قواتنا في درع الشمال أو قوات الوطن المشتركة حتى لاتنجر البلاد إلى الفوضى وتنفيذ اي مخطط لضرب نسيجنا الاجتماعي سيظل الشمال موحد متماسك اجتماعيا بكل مكوناته أمام أي عملية لتفكيكيه ولن نصبح دارفور أخرى في يوم من الايام عاش الشمال حرا ابيا.
عاش الشمال عصيا على مؤامرات التفكيك العزة لنا باذن الله
تعليقات
إرسال تعليق