ومرت صفقة الاستحواذ على تويتر بالكثير من العقبات، وشهدت بعض الخلافات، حيث اتهم ماسك الشركة قبل شرائها بأنها كانت تقدم بيانات زائفة ومضللة أثناء المفاوضات، وحاول إلغاء الاتفاق. كما سبق لماسك أن قال خلال الكشف عن أرباح تسلا في الربع الثالث إنَّه يدفع ثمناً أعلى مما تستحقه تويتر، وقد أراد أن يضم معه مستثمرين في محاولة منه لجعلهم يشاركونه في تلك الصفقة التي تشبه الخسارة، حسبما ألمح التقرير.
وأضاف التقرير أن مطالب ماسك الموجهة إلى المستثمرين لدفع السعر الكامل مقابل أسهم أو أصول تشهد قيمتها انهياراً متسارعاً لن تكون مهمة سهلة. وربما تكون لدى ماسك أفكار ستنقذ تويتر من السقوط، لكن عليه أن يتحرك بسرعة لإظهارها.
تعليقات
إرسال تعليق